مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone
مراحل النمو النفسي للطفل Can Be Fun For Anyone
Blog Article
تتميز هذه المرحلة بالتحول الواضح من الذاتي إلى الاجتماعية فيبدأ في الاهتمام الشديد بجماعة الأقران.
وتتميز هذه المرحلة بقدرة الطفل على اكتساب العديد من المهارات وأداء المهام، مما يطور لديه شعوراً بالجهد، وبالتالي يصبح الطفل قادراً على الإنجاز والتحصيل الدراسي.
فيفهم الطفل كيف ومتى ولماذا، وتتحسن هذه الجمل مع النمو من الثالثة حتى الخامسة.
لذلك ينبغي على المربي الاعتماد على أساليب التنشئة التي توازن بين التسامح والحزم، حتى يتمكن من تعزيز نمو الاستقلال الذاتي عند الطفل.
وذلك وفقاً لبعض الدراسات التي اجريت على الاطفال حديث الولادة.
ومع التقدم في البلوغ تتضح أكثر الفروق بين الفتى والفتاة، وذلك نتيجة لنمو الخصائص الجنسية الثانوية؛ فيظهر شعر العانة ثم شعر الإبط والوجه ثم شعر الجسم لدى الذكور كذلك يظهر تغير في الصوت ولكنه تغير لا يثبت كثيرًا.
أمور عدة تطرأ على حياة المرء بوسعها تعديل مسارات سابقة حدثت خلال النمو النفسي، كما في جزئية مراحل النمو النفسي للطفل الثواب والعقاب على سبيل المثال. وجود جزئية الضرب في العقاب قد تحدث خللاً جسيماً في عملية النمو النفسي، لكن تدارك هذا الأمر لاحقاً قد يفضي لبعض التعديل.
وهذه الأزمات ترتبط بحاجات الفرد النفسية والبيولوجية من جانب، والمتطلبات الاجتماعية المتوقعة منه من جانب آخر، ومحاولاته للتكيف مع هذه المتطلبات وفقاً لمراحل النمو المختلفة.
والنجاح في حل هذه الأزمات في كل مرحلة، ينتج عنه شخصية سوية واكتساب فضائل وسمات شخصية قوية، تساعد على حل أزمات المراحل اللاحقة، بينما الفشل يؤدي إلى انخفاض القدرة على حل الأزمات في المراحل اللاحقة.
ويظهر لدى طفل السادسة القدرة على التحكم مراحل النمو النفسي للطفل في كل أنواع أبنية الجمل، وضمن سن السادسة وحتى التاسعة أو العاشرة من العمر يتزايد طول الجمل التي يستخدمها.
هكذا تختلف خصائص مراحل النمو من مرحلة لأخرى، وتتأثر الصحة النفسية بالصحة الجسدية للأطفال خلال مراحل النمو المختلفة، وسوف نعرض فيما يلي لخصائص كل مرحلة نمو فيما يلي:
يتوقف النمو اللغوي للطفل في هذه المرحلة على توافر الفرص أمام الطفل لاكتساب اللغة مثل اهتمام الوالدين بالتحدث معه، وتوافر أقران في بيئته ودخوله دور الحضانة أو الروضة.
أهم اعشاب تنزل الدورة المحتبسة وتساعد على التخلص من الألم
الطور الحدسيّ من عمر أربع إلى سبع سنوات، وهنا يبدأ الوعي بثبات الخصائص، فيُميّز الطّفل مثلاً بين الجمادات وغير الجمادات.